AR 
FR 
سنتطرق في هذا الباب، إلى بعض الأسئلة المتداولة المرتبطة بترميم العين، ولاسيما فيما يتعلق برمامات العين والغلاف الترميمي والعدسات الترميمية.
إذا كانت لديكم أسئلة أخرى، يمكنكم طرحها عبر الرابط التالي:
لا يمكن للرمامة أن تسقط من العين مهما كانت حركات الرأس والجسد، لكن حك الجفن قد يؤدي إلى سقوطها. إذن كونوا حذرين أثناء تنظيف الرمامة، حركوا الكمادة بلطف انطلاقا من الصدغ في اتجاه الأنف، تجنبوا بالخصوص إنزال الجفن والنظر إلى الأعلى خلال التنظيف أو الاسترخاء.
نعم بإمكانكم ممارسة الرياضة دون مشكل، مع بعض الاحتياطات خلال السباحة، حيث يجب عليكم استعمال النظارات الواقية وتجنب الغطس، لأن ضغط المياه يؤدي لضياع الرمامة.
يستحسن استعمال النظارات من أجل تحسين المظهر، فالزجاج البصري – باستثناء الزجاج المضاد لانعكاس الضوء – يساعد على التخفيف من فرق لون قزحية وبياض العين السليمة من جهة ولون العين الاصطناعية من جهة أخرى. هذا الفرق ناتج تحت تأثير عوامل متعددة: ذاتية، فيزيولوجية وخارجية…
يشار إلى أنه يجب استعمال الزجاج العضوي مثل الزجاج الكيماوي المقوى، ويستحسن تجنب الزجاج المعدني عند وحيد العين.
عند البالغ: تصل صلاحية رمامات العين في المعدل، إلى خمس سنوات. إلا في حالات خاصة ناتجة عن تحولات في جوف العين أو عدم الاهتمام بالصيانة.
بصفة عامة يتم تجديد الرمامة مرة في السنة قبل سن الثامنة ومرة كل ثلاث سنوات قبل سن الثامنة عشر ومرة كل خمس سنوات بعد ذلك.
لن يكون عندكم أي مشكل فيما يخص التزيين بشرط اتباع النصائح التالية:
- لستم في حاجة لإزالة الرمامة؛
- الكحل / قلم العين: تجنبوا استعمال الكحل أو قلم العين من الجهة الداخلية للجفن؛
- الماسكرا: تجنبوا استعمال الأنواع المحتوية على شعيرات صغيرة قد تدخل في العين؛
- العطور: أغلقوا عينكم أثناء رش العطر أو (لاكا) وانتظروا تلاشي سحابة العطر قبل فتح العينين.
تجنبوا الاستحمام لمدة تزيد عن الساعة، لأن ذلك قد يؤدي لظهور إفرازات غزيرة ولاصقة.
تنتج عن عوامل متعددة، مـنهـا الـعوامـل الخارجية كالريح أو وسـط مـشبع بالرطوبة وقليل التهوية أو عوامل متعلقة بالعين كحالة الجفون أو وجود أجسام خارجية كالخيط الجراحي أو غياب المزدرع…
يجب التمييز بين نوعين من الإفرازات:
- الإفرازات الصباحية: التي تزول مع النظافة اليومية المعتادة ولا تشكل أي داع للقلق.
- الإفرازات اللاصقة: التي تعسر حركة الجفون، تستوجب زيارة الطبيب.
إن نظام تركيب الرمامة المتبع في مختبر الإيمان يضمن ـ في حالة عدم وجود مضاعفات بحجاج العين ـ الحصول على حركة جيدة داخل حقل الرؤية المركزي، ولتحسين الحركة عند الرؤية الجانبية، يجب إسناد حركة العين بحركة الرأس وذلك بإدارة الرأس والعين معا.
يتم اتباع نفس نظام البالغ عند الطفل أو الرضيع، مع احترام بعض الخصوصيات:
- يبدأ تركيب الرمامة باستعمال مُشَكِّلات ذات أحجام تصاعدية من أجل توسيع العين (الغشاء المخاطي)؛
- تتطلب هذه المرحلة، مدة قد تصل إلى سنتين عند الرضع المصابين بخِداج حاد في العين؛
- تصنع الرمامة المؤقتة ـ ضروريا ـ بواسطة تقنية الإفراغ؛
- يكون حجم الرمامة المؤقتة صغيرا في البداية، ويتم تجديدها تدريجيا باستعمال رمامات ذات أحجام تصاعدية؛
- لا يتم الحصول على نتائج جيدة، من الناحية الوظيفية والتجميلية، إلا عند بلوغ سن السابعة أو الثامنة.
لا يمكن للغلاف الترميمي أن يسقط من العين مهما كانت حركات الرأس والجسد، لكن حك الجفن قد يؤدي إلى سقوطه. إذن كونوا حذرين أثناء تنظيف للغلاف الترميمي، حركوا الكمادة بلطف انطلاقا من الصدغ في اتجاه الأنف، تجنبوا بالخصوص إنزال الجفن والنظر إلى الأعلى خلال التنظيف أو أثناء الاسترخاء.
نعم بإمكانكم ممارسة الرياضة دون مشكل، مع بعض الاحتياطات خلال السباحة، حيث يجب عليكم استعمال النظارات الواقية وتجنب الغطس، لأن ضغط المياه يؤدي لضياع الغلاف الترميمي..
يستحسن استعمال النظارات من أجل تحسين المظهر، فالزجاج البصري – باستثناء الزجاج المضاد لانعكاس الضوء – يساعد على التخفيف من فرق لون قزحية وبياض العين السليمة من جهة ولون العين الاصطناعية من جهة أخرى. هذا الفرق ناتج تحت تأثير عوامل متعددة: ذاتية، فيزيولوجية وخارجية…
يشار إلى أنه يجب استعمال الزجاج العضوي مثل الزجاج الكيماوي المقوى، ويستحسن تجنب الزجاج المعدني عند وحيد العين.
عند البالغ: تصل صلاحية الغلاف الترميمي للعين في المعدل، إلى ستة سنوات. إلا في حالات خاصة ناتجة عن تحولات في جوف العين أو عدم الاهتمام بالصيانة.
بصفة عامة يتم تجديد الغلاف الترميمي مرة في السنة قبل سن الثامنة ومرة كل ثلاث سنوات قبل سن الثامنة عشر ومرة كل ستة سنوات بعد ذلك.
لن يكون عندكم أي مشكل فيما يخص التزيين بشرط اتباع النصائح التالية:
- لستم في حاجة لإزالة الغلاف الترميمي؛
- الكحل / قلم العين: تجنبوا استعمال الكحل أو قلم العين من الجهة الداخلية للجفن؛
- الماسكرا: تجنبوا استعمال الأنواع المحتوية على شعيرات صغيرة قد تدخل في العي؛
- العطور: أغلقوا عينكم أثناء رش العطر أو (لاكا) وانتظروا تلاشي سحابة العطر قبل فتح العينين.
تجنبوا الاستحمام لمدة تزيد عن الساعة، لأن ذلك قد يؤدي لظهور إفرازات غزيرة ولاصقة.
تنتج عن عوامل متعددة، مـنهـا الـعوامـل الخارجية كالريح أو وسـط مـشبع بالرطوبة وقليل التهوية أو عوامل متعلقة بالعين كحالة الجفون أو وجود أجسام خارجية كالخيط الجراحي أو غياب المزدرع…
يجب التمييز بين نوعين من الإفرازات:
- الإفرازات الصباحية: التي تزول مع النظافة اليومية المعتادة ولا تشكل أي داع للقلق.
- الإفرازات اللاصقة: التي تعسر حركة الجفون، تستوجب زيارة الطبيب.
إن نظام تركيب الغلاف الترميمي المتبع في مختبر الإيمان يضمن ـ في حالة عدم وجود مضاعفات بحجاج العين ـ الحصول على حركة جيدة داخل حقل الرؤية المركزي، ولتحسين الحركة عند الرؤية الجانبية، يجب إسناد حركة العين بحركة الرأس وذلك بإدارة الرأس والعين معا.
يتم اتباع نفس نظام البالغ عند الطفل أو الرضيع، مع احترام بعض الخصوصيات:
- يبدأ تركيب الغلاف الترميمي باستعمال مُشَكِّلات ذات أحجام تصاعدية من أجل توسيع العين (الغشاء المخاطي)؛
- تتطلب هذه المرحلة، مدة قد تصل إلى سنتين عند الرضع المصابين بخِداج حاد في العين؛
- يصنع الغلاف الترميمي المؤقت ـ ضروريا ـ بواسطة تقنية الإفراغ؛
- يكون حجم الغلاف الترميمي المؤقت صغيرا في البداية، ويتم تجديده تدريجيا باستعمال أغلفة ترميمية ذات أحجام تصاعدية؛
- لا يتم الحصول على نتائج جيدة، من الناحية الوظيفية والتجميلية، إلا عند بلوغ سن السابعة أو الثامنة.
أثناء فترة التكييف تستعمل العدسة الترميمية لفترات محددة.
إثر ذلك يمكنكم استعمال العدسة الترميمية لمدة اثنا عشرة ساعة يوميا.
خلال هذه الفترة، قد تحسون بأعراض غير مرغوب فيها وطفيفة:
- انزعاج بسيط؛
- دمع لا إداري؛
- احمرار للعين.
كل هذه الأعراض ستختفي في أجل لا يتعدى الأسبوع، فإذا ما تجاوزت هذه المدة اتصلوا بالأخصائي.
- كل مساء ضعوا عدستكم داخل علبتها المملوءة بمحلول الصيانة؛
- لا تحتفظوا بها جافة أبدا وإذا جفت العدسة الترميمية اتصلوا بالأخصائي؛
- لا تناموا بالعدسة الترميمية وإذا نسيتم ونمتم بها فلا تخلعوها فور استيقاظكم بل بللوها بمحلول العين.
في حالة دخول أي مـحلول كيميائي داخــل العـين (مـنـظـف الأوانـي، مـقـاوم لـلـطفيلـيــات…) نظفوا أعينكم بمحلول العين أو الماء، أزيلوا بعد ذلك العدسة الترميمية ثم اتصلوا وعلى جناح السرعة بطبيبكم.
- ضعوا عدستكم قبل أي استعمال لمواد التزيين؛
- استعملوا مواد تجميلية غير دهنية ومن الأفضل استعمال مرهمات التجميل وتفادي المساحيق والمواد المتبخرة؛
- لا تستعملوا الماسكارا خشية تطاير جزيئاتها داخل العين؛
- لا تستعملوا المواد التجميلية المعدة للاستعمال داخل الرموش؛
- حين تستعملوا مواد مرشوشة أغمضوا أعينكم أثناء الرش.
في بعض الأحيان يكون أخد بعض الأدوية متعارضا مع استعمال العدسة الترميمية لذا يجب إخبار طبيبكم بجميع الأدوية التي تستعملون.
أثناء السباحة من اللازم استعمال نظارات محكمة السد حتى لا يتسرب الماء إلى العدسة الترميمية، وإلا من الأحسن تفادي العوم خلال استعمال العدسة الترميمية.